أذهلنى شموخه و هامته
ناظرا للسماء بعينيه
يطلب المجد بوجدانه
عاشت أحلامه و لم تمت
أيقن بعينه الثاقبه
قوه أتباعه و أعوانه
نظر بجواره فقد وجد
الضعف و الجبن أخوان
طالب الكل معاونته
و اكتسب الحب و الاقناع
ذهب للغرب و الشرق
حاول ايجاد اتحاد
قارب حلمه فى تحقيقه
لكن للقدر أحكام
يا من قلت بعتادى
و الجندى المصرى يتبعنى
و العقل البريطانى يصحبنى
صدق التفكير فى ما قلت
عشت اسطوره و لم تمت
وداعا هتلر ......
دى كانت خاطره فى تأبين الزعيم الراحل / ادولف هتلر
اشوفكم على خير
سلام
يا
غاليين